حافظ فريق الأهلي الأول لكرة القدم، على مركزه الخامس بفوزه أمس خارج ملعبه على الفيصلي 4ـ1، لحساب الجولة الـ 29 من دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، على ملعب مدينة المجمعة الرياضية.
ودخل الأهلي المباراة وعينه على المركز الثالث، على أمل تعثر الشباب والتعاون، وهذا ما بدا واضحاً في الضغط الهجومي الذي مارسه الفريق على دفاعات الفيصلي التي فشلت في حماية شباكها في 4 مناسبات.
ورغم محاولات الفيصلي تعديل النتيجة، إلا أن الدفاع الأهلاوي كان سداً منيعاً، ولم يتح الفرصة لمهاجمي الفيصلي لزيارة شباك حارسه إلا في مناسبة واحدة.
وكان الأهلي البادئ بالتسجيل "11" عن طريق ستانسيو، ثم أضاف عبد الفتاح عسيري الهدف الثاني "31"، وقلص الفيصلي الفارق " 48" عن طريق اللاعب كالديرون. ثم تمكن دجانيني من إضافة الهدف الثالث للأهلي "59" واختتم عثمان الحاج الغلة الأهلاوية بالرابع "91 ".
وكان مدربا الفريقين حريصين على إشراك كافة عناصرهما، حيث استنفدا مرات التغيير المسموحة، حيث أدخل الحميدي العتيبي مدرب الفيصلي كلاً من يزيد البكر، ووسام السويد وجوزيف أكبالا بدلاً من عوض خريص، وحمدان الشمراني وعمر عبد العزيز، وفي المقابل أشرك يوسف عنبر مدرب فريق الأهلي كلاً من عبد الرحمن غريب، وعثمان الحاج وعمر الزيني بدلاً من نيكولا ستانسيو، ودجانيني وكلاوديو بايزا.
ودخل الأهلي المباراة وعينه على المركز الثالث، على أمل تعثر الشباب والتعاون، وهذا ما بدا واضحاً في الضغط الهجومي الذي مارسه الفريق على دفاعات الفيصلي التي فشلت في حماية شباكها في 4 مناسبات.
ورغم محاولات الفيصلي تعديل النتيجة، إلا أن الدفاع الأهلاوي كان سداً منيعاً، ولم يتح الفرصة لمهاجمي الفيصلي لزيارة شباك حارسه إلا في مناسبة واحدة.
وكان الأهلي البادئ بالتسجيل "11" عن طريق ستانسيو، ثم أضاف عبد الفتاح عسيري الهدف الثاني "31"، وقلص الفيصلي الفارق " 48" عن طريق اللاعب كالديرون. ثم تمكن دجانيني من إضافة الهدف الثالث للأهلي "59" واختتم عثمان الحاج الغلة الأهلاوية بالرابع "91 ".
وكان مدربا الفريقين حريصين على إشراك كافة عناصرهما، حيث استنفدا مرات التغيير المسموحة، حيث أدخل الحميدي العتيبي مدرب الفيصلي كلاً من يزيد البكر، ووسام السويد وجوزيف أكبالا بدلاً من عوض خريص، وحمدان الشمراني وعمر عبد العزيز، وفي المقابل أشرك يوسف عنبر مدرب فريق الأهلي كلاً من عبد الرحمن غريب، وعثمان الحاج وعمر الزيني بدلاً من نيكولا ستانسيو، ودجانيني وكلاوديو بايزا.
